رواية أحببتها في انتقامــ.ـي

موقع أيام نيوز


اسر: والله لسه قافل مع جاسر دلوقتى وطمنى ان كلهم بخير طبعا فى اصا.بات بسيطه بس كلهم كويسين .
مريم: جاسر والبشمهندس بخير .
اسر: اه والله لسه قافل معاه حالا هما دلوقتى فى lلم ستشفى علشان اصا.بتهم بس كويسين .
فى هذه اللحظه فتحت يارا الباب كانت عيناها حمراء من كثره البك.اء ووجهها شاحب كالمۏتى .
قالت بصوت مبحوح يكاد يس.مع: اد.م فين ؟
رق قلب اسر وقال: والله العظيم كويس بس اتصا.ب اصا.به خفيفه وهو دلوقتى فى lلم ستشفى .
يارا وهى تجاهد لاخراج صوتها فحنجرتها تؤلمها بشده اثر بك.اءها: عايزه اروح له !
اسر: للاسف مينفعش مفيش زيارات بس جاسر قالى انهم هيكونوا هنا على الساعه 8 كده علشان يجوا معانا lلم ستشفى لجدى .

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حازم: خلاص اطمنتى ممكن ته...
لم يكمل لان يارا سق.طت فاقده الوعى .
خرج الطبيب من الغرفه الراقد بها اد.م .
جاسر: خير يا دكتور .
الطبيب: هو الحمد لله فاق دلوقتى الجـ،ـرح مش هين اخذ فيه 13 غرزه هو حاليا واخذ مسكن قوى فا مش هيبقى حاسس بأل.م بس لما مفعول lلم سكن يروح هيؤلمه جامد علشان كده لازم ياخذ حقنه مسكن كل 6 ساعات .
جاسر: تمام يا دكتور ...
رحل الطبيب ودلف جاسر لاد.م وجده يرتدى قميصه .
جاسر: حمدلله على سلامتك يا بطل .
اد.م: الله يسلمك يالا نمشى .

جاسر: طب ارتاح شويه .
اد.م: لا انا كويس يالا نروح .
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
جاسر: استهدى بالله بس انا كلمت اسر وقلتله يطمن الكل علينا واحنا نطمن عليك بس ونمشى .
نهض اد.م كأن جاسر لا يتحدث وتحرك باتجاه الباب
جاسر: ياربى منك ومن عنادك ... طيب استنى هكلم الدكتور وناخذ اذن بالخروج .
اتجه جاسر للطبيب .
الطبيب: كان المفروض يستنى على الاقل يوم تحت الملاحظه .
جاسر: د.ماغه ناشفه يا دكتور ومش راضى .
الطبيب: خلاص اهم حاجه يهتم كويس بالجـ،ـرح ويغير عليه باستمرار وممنوع اى مجهود لان الجـ،ـرح ممكن يفتح تانى .
جاسر: تمام يا دكتور .
الطبيب: وانت كمان انتبه لدراعك .
جاسر: ان شاء الله .
وبالفعل رحل جاسر واد.م عائدين للمنزل كانت الساعه 7 صباحا .
وصلوا للمنزل وجدوا ضوء منزل اد.م مضاء فاتجهوا اليه .
دق اد.م الباب وبعد ثوانى فتح لهم مراد.
دلف اد.م وجاسر وبمجرد رؤيتهم نهضت ندى ومريم مسرعين ارتمت ندى باح.ضان اد.م الذى تأل.م بشده لضغطها على جر.حه ولكنه تحامل على نفسه وض.مها اليه .
بينما احت.ضنت مريم جاسر ولكن بهدوء لكى لا تؤذى ذراعه المصا.ب .
كانت ندى تنظر لجاسر بحز.ن ولهفه وكذلك جاسر ينظر اليها بأسف وحب .
تحرك بهدوء وهو يضع يده على كتف مريم ضاما اياها لصدره .
جاسر: براحه يا ندى اد.م مصا.ب بصدره ..
ابتع.دت ندى مسرعه ونظرت لاد.م لترى علامات وجهه المتأل.مه .
ندى: انا اسفه والله مأخدتش بالى .
اومأ اد.م بصمت .
 

تم نسخ الرابط