رواية أحببتها في انتقامــ.ـي
المحتويات
وليد بصړاخ فى رجاله: فتشوا المخزن كويس ولو لقيتوا حد اقت.لوه .
اعاد اد.م ظهره لمؤخره الكرسى مستندا عليه براحه وعلى وجهه ابتسامه جانبيه ..
تحرك رجال وليد وبقى حوله 5 رجال اتجه رجل ليمين المخزن وهو يشهر سلاحه بهدوء ينظر حوله بتوجس وفجأه خرج من خلف الستائر ثلاث عساكر كمكموا فمه وسحبوه للداخل وقام بضر.به حتى فقد الوعى وحدث المثل مع باقى الرجال .
وليد: انت عايز ايه يا اد.م ؟
اد.م: انا قاعد هنا بصفتى الكينج اللى وقع على الشحنه اللى وراك دى .. قاعد استقب.لها يا سيدى .. وبعدين مالك مرتبك ليه كده هو فى حاجه ولا ايه ؟
وليد: عايز ايه يا كينج ؟
اد.م بصوت يشبه المoت من بحته المخيفه: عايز حق ريهام ومازن ؟ وعايز حق وج.ع طارق ؟ وعايز شرف سرين ؟ وعايز راحه مراتى ؟ وعايز صحه جدك ؟ تحب اطلب كمان ولا كفايه ؟!.
نظر وليد لاحد الرجال بنظره ادركها الرجل جيدا واتجه مسرعا لزر بجوار الباب وضغط عليه لينتشر صوت انزار فى المكان .
بينما يبتس.م اد.م بهدوء شديد وقال: واضح انك امنت مصنعى على مزاجك .. ادى اخره اللى يسيب سندوتش فى ايد جعان .
وليد پغضب: دا مش مصنعك دا جزء من حقى اللى كلتوه عليا .
اما خلف احد الستائر حيث يختبئ جاسر .
احمد: رائد جاسر فيه رجاله كتير داخلين المخزن ومعاهم اسلحه نتعامل يا فڼدم ... حول .
جاسر: لا ممنوع التعامل دلوقتى انتظروا الاشاره ... حول .
وحدث جاسر القوات المنتشره بالداخل: كله يجهز ويستع.د للخروج فى اى وقت فى قوه زياده داخله دلوقتى استع.دوا .. حول .
فتح الباب بقوه ليدلف عدد كبير من الرجال ليحاوط بع.صهم وليد ويحاط البع.ص اد.م الجالس على كرسيه .
اد.م بابتسامه: ممتاز بس معندكش غير دول بصراحه اللى ناوى اعمله فيك دول مش هيكفوا علشان ينقذوك منه .
وليد بصړاخ: انت عايز ايه !
اد.م وهو ينهض بهدوء ويضع يديه بجيب بنطاله ويسير بقوه وجبروت يخشاهم وليد جدا اقترب منه ووضع يده على كتفه قائلا بصوته الحاد: عايزك تعرف مين الكينج ! ثم قام بلكمه بقوه فى معدته لينحنى وليد متأل.ما بينما يشهر الرجال اسلحتهم عليهم ويبدأ اطلاق النار .. فى نفس اللحظه الذى تفادى اد.م فيها الرص.اصه الاولى خرج جاسر وقواته التى تفوق اعداد رجال وليد واعطى امر للجميع بالھجوم وحدث الاشتباك .
بينما وليد منحنى للامام اخرج خنجر كان يخفيه بحذائه ورفع نفسه بسرعا ممر نصله على صدر اد.م الذى ترك وليد وصـ،ـرخ متأل.ما .
ابتع.د وليد عنه وامسك سـ،ـلاچ ملقى على الارض واشهره فى وجه اد.م وكان على وشك اطلاق النار بينما اد.م ينظر اليه بهدوء وهو يضع يده على جر.حه الذى يؤلمه كاللعنه .
اد.م بهدوء: اضر.ب يا بن عمى اضر.ب .
متابعة القراءة