رواية أحببتها في انتقامــ.ـي
المحتويات
اد.م بتھديد ونبره قاتله: lلم س منها شعره وربى لكون داخل فيك السج.ن اقس.م بالله يا توفيق الكلپ لو اذتها همو.تك وربى لمو.تك ...
توفيق بضحكه قذره: مش متأخر شويه كلامك ده !.
ونهض توفيق پغضب ماسكا الهاتف معه واتجه لغرفه يارا ووليد خلفه يتوجس خفيه مما سيفعله .
فتح توفيق الباب وامسك يارا من شعرها لتصر.خ بأل.م ويج.ن چنون اد.م ويصر.خ: توفيق سيبها والا والله ما هرحمك .
تركها توفيق وهو يلهث وامسكها وهى تكاد تفقد قوتها وقال: كلمى جوزك حبيب القلب ...
والقى الهاتف امامها نهضت يارا بأل.م وبدأ تزحف على الارض وامسكت الهاتف .
يارا بصوت متعب للغايه وانفاسها تكاد تنقطع:
شعر اد.م بد.ماؤه تتجمد .. كل انفاسه توقفت .. تشنجت مفاصله .. توقف بالسياره .. ولم يحتمل صمت وتسارعت انفاسه .. صوتها ... صوتها متأل.م .. هى متعبه ...
يارا بصوت تحاول ان تخرجه: حبيبى انا كويسه صدقنى .. هو بيخوفك عليا بس .. دا كلپ ميسواش .. اوعى تتهز يا اد.م انا كويسه .. مش هطلب منك غير طلب واحد خدلى حقى .. متسبهوش يا اد.م حتى لو مو.تنى اوعى دا يأثر فيك .. خد حقنا يا اد.م .. خد حقنا ... دا حيوان اوعى تسيبه ينفد اوعى ...
بينما هى شعرت بأل.م رهيب يمز.ق بطنها وضعت يدها عليها وهى تبك.ى بشده وتفكر بشئ واحد فقط: ابنى .
ثم بعدها فقدت الوعى تماما .
اخذ توفيق الهاتف قائلا بقوه: كده اللعبه اوشكت على النهايه ماشى يا كينج ...
ضحك توفيق وقال: ورينى اللى عندك وورينى هتوصلى ازاى .!
اد.م بابتسامه مخيفه ونبره يملؤها الشر: انت غبى غبى اوى ...
تحرك اد.م بالسياره بسرعه مخيفه وهو متأكد انها تتأل.م .. هى تتوج.ع .. صر.ختها تكاد تصم اذنه .. هو ليس بجوارها عند.ما احتاجته .. لم يكن معها ...
اللعنه عليهم .. سيحر.ق الدنيا .. سيقت.له ...
ابتس.م بشر وتسابق هو والرياح سويا بينما طارق وحازم يملأهم القلق ايضا ليس من اد.م فما سيفعله هو محق به تماما ولكنهم قلقون بشده على يارا وبس.مه .. ماذا يفعل هذا الحيوان معهم .؟
بيننا اغلق توفيق الخط رفع يارا من شعرها فوجدها فاقده لوعيها فنزع حجابها بعڼف لتتساقط خصلاتها امامه ليرفعها منها قائلا: والله لدفعه الثمن غالى ...
ابعده وليد عنها: انت اتج.ننت !
ايه اللى عملته ده انا مش قلت متلم سهاش !
توفيق: البت دى لما بضر.بها برتاح الواد ده شكله بيحبها وانا هطلع غلى منه فيها ...
وليد بعص.بيه: ملكش دعوه بيها ...
توفيق: جرى ايه يا وليد انت نسيت نفسك ولا ايه ! دا انا ادف.نك ج.نبها .
وليد: مش هسيبك تقر.ب منها او تلم سها حتى . امسك وليد بحجابها وحاول تغطيه رأسها ولكن امسكه توفيق من ملابسه والقاه بعيدا عنها وقام بتمزيق ملابسها عند كتفها وذراعيها .
ثم نهض قائلا: منظرها كده كفايه اوى انه يحر.ق قلبه .
ور.ماها على الارض وخرج وسحب وليد معه .
فى شر.م الشيخ.
كانوا يجلسون بمكان بدوى ومن حولهم يوجد اشخاص يرتدون ملابس البدو .. ويعلو فى المكان موسيقى بدويه تطرب الاذن .. رائحه شى الطعام وغيرها .. يجتمع هناك كل افراد الرحله ليستمتعون سويا ...
جلست الفتيات مع بع.صهم وانض.مت اليهم مرام وفرح .
زميلتهم رنا: ايه يا بنات هنف.ضل قاعدين كڈم ..ا تيجوا نلعب .
تحمست الفتيات ووافقوا سريعا .
متابعة القراءة