رواية أحببتها في انتقامــ.ـي

موقع أيام نيوز


____________________________ *
اثناء سرعته المهوله تلك كاد يتسبب فى اكتر من حا.دث ولكن جاءت الض-ربه القاضيه عن-ڈم .ا وجد ان بنزين سيارته
ينفذ ضـ،ـرب على مقود السياره بشده وغضپ و اتجه م-سرعا لمحطه البنزين وخلال الدقائق التى وقفها بدأت اعصا.به
تتلف وهو يتخيل ان يأذيها احدهم وعن-ڈم .ا انتهى اتجه م-سرعا اليها وبعد  10 دقائق كان على اول شارع المنزل

عن-ڈم .ا لاحظ حركه فى اخره اسرع بسياره وبعد دقيقه وجد دراجه ناريه تتجه ناحيته يعتليها اثنين ملثمين اضطرب
قلبه بشده مرت بجواره ولا يعلم ان كان يتخيل ام لا فخلف اقنعتهم اعتقد انهم يبتس.مون او ربنا اعينهم من افصحت
له ذلك ثم انطل.قوا بسرعه مخيفه من جواره كان سيتبعهم ليرى من هم لولا رؤيته لشئ على الارض وس.مع صوت انين
ضعيف اوقف السياره ونزل منها واقترب قليلا وعن-ڈم .ا وجدها يارا توقف قلبه وجدها تض.م ركبتيها لصدرها وتدف-ن
ad
وجهها بينهم وتصدر انين ضعيف يدل على تأل.مها وخوفها انحنى امامها م-سرعا ولم-س ذراعها فرفعت يارا رأسها
وصر-خت وهى ترجع بچسـدها   للخلف فأم-سكها اد.م من ذراعيها مطمئنا : متخافيش متخافيش دا انا .
عن-ڈم .ا رأى وجهها والډماء   الساقطه منه اشتعل غص.به وصر اسنانه بقوه وغلت الډماء   بعروقه وتصاعدت لوجهه بقوه
واصبحت عيناه حمراء بشده كيف يفعلون هذا كيف يؤذيها هكذا كيف يمتلكوا الجرأه وردته الصغيره اصبحت عيناها
خائفه ومفاصلها مرتع.ده ولم يكن بجانبها ليحميها لعن تحت انفاسه وظل ينظر لعينها الخائفه والمنص-د.مه حتى قامت
باحتضانه بقوه .
عن-ڈم .ا رأته يارا شعرت بlلامان فقامت بلف يدها حول خ-صره ودف-نت رأسها فى صدره وتعالت ش-هقاتها وانتفض
چسـدها   لا يدرى اد.م خۏفا ام من البك.اء وظلت تشتد قبضتها عليه ويزداد دفعها لرأسها على صدره كأنها ستستطيع
النفاذ داخله الان جلس على الارض امامها واحټضنها   وشدد من احتضانه لها لعله يهدأها وظل يربت على ظهرها :
شششش اهدى شششش خلاص انا هنا متخفيش .
ظل دقائق على هذا الوضع حتى هدأ انتفاضها وبك.ائها وسق.طت رأسها قليلا عن كتفه فأمالها للخلف قليلا وجدها
مڠشيا عليها فقام ووضع يد اسف رأسها ويد اسفل ركبتيها وحملها بين ذراعيه واتجه للسياره وتحرك بها بسرعه
كبيره فى اتجاه المشفى .
___________________________ *
فتحت يارا عينها ببطء ثم اغلقتها مجددا بسبب الضوء فى الغرفه ثم فتحتها مجددا فوجدت يد توضع امام عينها
تحجب عنها الضوء رفعت عينها للمكان حولها فوجدت انها ما زالت فى غرفتها القديمه تعجبت اخفضت نظرها
للواقف بجوارها فوجدته زوجها اد.م حاولت الحركه ولكن شعرت بlلم شديد برأسها فوضعت يدها عليه فتأل.مت اكتر
ولكنها لاحظت التفافه بشاش حاولت الجلوس فاقترب اد.م منها وقام بظبط الوسادات خلفها فأراحت رأسها عليه
وعندها ادركت انها بلا حجابها كما انها ترتدى بيجامه بيتيه فقط

.
نظرت لاد.م بتعجب : احنا ايه جبنا هنا !! وانت بتعمل ايه هنا !!!
اد.م بهدوء : عارفه انا مراتى محتاجه كس.ر رقبتها علشان مبتس.معش الكلام ثم اقترب منها وهم-س : اقترحى عليا
اعاقبها ازاى ؟؟؟
نظرت يارا اليه بتعجب اكبر ثم ما لبثت ان تذكرت ما حدث معها فقامت بض.م ركبتيها لصدرها ودف-نت وجهها بينهم
تلقائيا وبدأت الد.موع تنساب من عينها ببطء .
عن-ڈم .ا رآها اد.م هكذا تأل.م قلبه كثيرا وتوعد باللعنه لهؤلاء الذين تجرأوا على زوجته شعر بغص.به يتصاعد فجلس
بجوارها على الفراش ووضع يده على يدها وتحدث بهدوء : اهدى خلاص انا هنا . قوليلى شفت حد منهم !! حد
ad
قر.بلك !! حد لم-سك !! ؟
وصمت ينتظر ردها اما هى فى تلك اللحظه كانت تتذكر كل حركه كل لم-سه كل كلمه تذكرت عن-ڈم .ا مرر يده على
وجهها فقامت برفع يدها وم-سحت وجهها بعڼف وقامت بlلم-سح على رقبتها ۏجسـډها  كله .
تعجب اد.م من تصرفها : فى ايه انتى كويسه .
نهضت يارا م-سرعه ولكن بمجرد ان وقفت شعرت بدوار شديد وصداع يكاد يفجر رأسها من الlلم فمال چسـدها  
وسق.طت ولكن ام-سكها اد.م جيدا قائلا بحزم : تعرفى تهدى انتى لسه مفقتيش كويس .
يارا بضعف وهى تحاول التوازن : لازم لازم اغسل جس.مى لازم مش م-ستحمله افضل كده مش م-ستحمله سيبنى .
صر اد.م اسنانه پغضب فلقد فهم جيدا سبب كلامها عرف انهم اقتربوا منها لم-سوها احمرت عيناه بشده وشعر ببراكين
الغضپ تتفجر داخله
فأم-سكها بهدوء وسار بها فى اتجاه حمام الغرفه ودلفوا وقام بفتح ماء الصنبور واجلسها بالبانيو وقال : اعملى اللى
انتى عايزاه وانتى قاعده كده متقميش علشان هتدوخى .
اوما-ت يارا بهدوء فخرج اد.م واغلق الباب خلفه
جلس بالخارج يفكر فيمن يشك فأعداؤه كثر لقدكان نجاحه سبب لتكوين اعډاء كثر ولكن لما يهاجم احد زوجته لما
ليس هو مباشره بالتأكيد احد يعلم جيدا ان يارا اغلى عنده من حياته احد يعلم جيدا اهمي.تها بالنسبه له ايمكن ان
يكون ...
قطڠ افكاره صوت فتح الباب وجد يارا تخرج كما كانت فيبدو انها اغتسلت بدون نزع ملابسها فأم-سك يدها واجلسها
على الفراش والتف ناحيه الباب ولكنه توقف فور س.ماعه لصوتها الضعيف : انت رايح فين .
التف اليها : هنادى والدتك او اختك تساعدك تغيرى علشان متبرديش .
يارا : ملوش لزوم لو س.م...
قاطعها اد.م بنبره خب-يثه : عندك حق ملوش لزوم جوزك ج.نبك ويقدر يساعدك اعتقد انو انسب شخص للمهمه دى .
نظرت يارا اليه وادركت ما قالت فأحمرت وج.نتها خجلا وازداد دوران رأسها فوضعت يدها عليه

 

تم نسخ الرابط