رواية أحببتها في انتقامــ.ـي
المحتويات
ابتس.م اد.م بخب.ث : هو بالظبط اللى انتى فهمتيه .
احمرت وج.نه يارا بشده و دق قلبها بعڼف وتسارعت وتيره تنفسها وحاولت التخلص من يده وقالت : بعد اذنك عايزه
انام .
نظر اليها اد.م ثوانى ثم ترك يدها واتجه الى الدولاب واخرج ملابسه وخرج من الغرفه .
فى الواقع تعجبت يارا من رده فعله فقد توقعت ان يعاندها ان يحرجها اكثر ان يأخذ ما يريد فهو حقه وان منعته
ف-زعت يارا وخرجت م-سرعه واتجهت الى الغرف المجاوره رأت ضوء الغرفه المجاوره لها مضاء فدخلت م-سرعه بلا
استذان التف اد.م بمجرد دخولها كان يرتدى بر.موده سوداء وفانله رياضيه سوداء وع-ضلات ذراعيه وصدره بارزه
يستطع منع نفسه من الشعور بالسعاده
استدار بهدوء يعطيها ظهره فهو لم يعد قادر على النظر اليها فيوما ما سيتهور عليها ويلتهمها كالاسد الذى ينقض
على فريسته فهى غزالته الرائعه الحنونه وكذلك المٹيرة.
قال بهدوء : خير فى ايه .
. قالتها بسرعه فائقه استطاع اد.م تميزها بصعوبه . تعجب واستدار لها وجدها تغمض عينها وتفرك يدها بشده .
ضحك على منظرها الطفولى فهى حقا طفله مشاغبه . ولكنه ارتدى قناع الحزم والجديه وقال : ليه بتقولى كده .
يضحك عليها .
اخفضت يارا رأسها وقالت وهى تحاول ان تبدو طبيعيه : انا مش عايزاك تبقى غضپان عليا مفيش اى حاجه عندى
اهم من ان ربنا يبقى راضى عنى ورضى الزوج من رضا الرضى فا انا مش حابه تنام غضپان منى علشان الملايكه
ثم رفعت نظرها اليه وترقرت عينها بالد.موع : ممكن .
نظر اد.م اليها لحظات ثم اقترب منها وم-سح د.موعها وقال بهدوء : انا مش زعلان ولا غضپان عليكى اطمنى .
م-سحت يارا د.موعها بيدها الاثنتين كطفله صغيره وانفرجت شف.تيها عن ضحكه كبيره : بجد .
وقفزت وهى تخرج : شكرا .
وبمجرد خروجها ابتس.م اد.م وازداد قلبه حبا وعشقا لتلك الطفله الجميله التى رغم غص.بها من اد.م لم ترد ان يغص.ب
وجد نفسه يتمتم : ربنا يباركلى فيكى .
ظل اد.م بغرفته قليلا ثم استسلم للنوم بعد.ما تعب من كتر تفكيره فى يارا وجمالها الآخاذ وهو هنا لا يتحدث عن
جمالها الخارجى بل يفكر فى جمال روحها ونقاء قلبها .
____________________________ *
جلست يارا تفكر هى انتقلت لمنزل جديد حياه جديده وتحدى جديد بينها وبين زوجها الذى تعشقه ولكنها تكابر ماذا
سينتظرها هنا فهى تعتقد انها حياه مليئه بالاثاره .
رواية أحببتها في أنت-قامي
الفصل 28 +29+30
بقلم عليا حمدي
اسيتقظ اد.م صباحا على صوت جرس المنزل قام منزعجا فهو لم ينم الا بعد صلاه الفجر و اتجه الى الباب فتحه
وجد من يقفز عليه ويحت-ضنه ابتس.م اد.م وبادلها الح.ض.ن .
ندى بضحكه : صباح الفل على احلى عيون .
اد.م بابتسامه : صباح الخير .
ندى بڠيظ : يعنى بعاكسك وبقول احلى عيون وانت عادى كده تقولى صباح الخير .
اد.م ببرود : انا لسه صاحى حلى عنى .
ندى بتأفأف : طا... فين يارا لسه نايمه يالا الكل م-ستنى على الفطار .
اد.م : هى عمتو امينه جت .
ندى : اه . ولازم تيجوا لانها طبعا عايزه تشوف يارا . اطلع اصحيها على ما تجهز. اد.م : لا اسبقينا انتى هصحيها
وافوق كده وهنيجى .
ندى :طيب يالا متتاخروش .
اد.م بهدوء : ان شاء الله .
خرجت ندى من المنزل . وصعداد.م مره اخرى للغرفه الذى كان ينام بها دلف للحمام واغتسل سريعا وخرج بدل
ملابسه وارتدى بنطال جينز كحلى داكن و بدى كحلى وارتدى بليزر جملى وصفف شعره الاسود للخلف ووضع عطره
الآخاذ وخرج دق الباب لم تجب طرق مره اخرى فلم تجب ففتح الباب بهدوء ودلف وبمجرد ان رأها تس.مر فى مكانه
ad
وكاد فمه يق-بل الارض من منظرها فكانت رأسها على الارض وقد.م على السرير والقد.م الاخرى على الكمدينو بجوار
السرير وشعرها يغطى وجهها وملامحها بريئه ولكن مضحكه للغايه ابتس.م اد.م عليها واقترب منها بهدوء وهويتمتم :
دى كانت بتعمل ايه وهى نايمه .
رفعها اد.م ووضعها على الفراش اولا ثم بدأ بإيقاظها نادى عليها عده مرات لم تجب ضـ،ـرب وج.نتها بخفه فلم تجب
حاول تحريكها فقامت بتحريك قد.مها فى الهواء وهى تهمهم بضي.ق واعطته ظهرها تأفأف اد.م وحاول مجددا : يارا
يالا بقى قومى . تكلمت يارا اخيرا ولكنها مازلت نائمه : بس ياض بقى هبطحك وربنا امشى يا كر.م .
ابتس.م اد.م وتمتم : هبطحك !!!!!!
وحاول معها مجددا ولكن فى حركه سريعه منها قامت وام-سكت الفازه بجوارها وهمت ان تض-ربه بها وهى تصر-خ
متابعة القراءة