رواية أحببتها في انتقامــ.ـي
المحتويات
يارا وقد ادركت انه فهم انها كانت تحاول اخراجه من حز.نه على ندى وكذلك قلقه lلم ستمر عليها ... فابتس.مت واحت.ضنته دافنه وجهها فى صدره تستنشق عطره ... واحاط هو خصرها بيده دفڼا وجهه فى عنقها ... فمثل ذلك الح.ض.ن يعطى اليهم الراحه وlلامان ويشعرا ان الح.ض.ن كفيل ان يطمئن كل منهما فهو بمثابه حياه بالنسبه اليهم .
فى الشركه يجلس طارق شاردا احيانا فى ندى واحيانا اخرى فى موقف بس.مه حتى دلف اليه حازم پغضب: انتو يلا معندكوش ډم دا انا عريس يا بأف منك ليه .
ضحك طارق ...
حازم: خلتونى اجى وانا كتب كتابى بعد يومين لييييييييه ! البعده معندهمش ډم .
حازم: مين ريناد دى .!
طارق: بنت صاحب الشركه المتعاقده معانا وهى lلم سئوله عن الصفقات دلوقتى .
حازم بغمزه: جميل ... هى حلوه بقى !
طارق بضحكه: هقول لخطيبتك .
حازم: اصلا البنات كلها بقت وچشه ومش محتر.مه انا معنديش اغلى من مريم حبيبه قلبى .
حازم: بس الحيوان التانى ده برضو مكنش عارف يبعدنى دلوقتى دول يومين يعنى اشوفه بس ومش هرحمه .
ضحك طارق: لو راجل روح قول الكلام ده لاد.م فى وشه .
جلس حازم وقال بضحكه: انا بقول lلم سامح كريم .
طارق: الله يرحم الرجاله .
ضحك طارق وشاركه حازم .
حازم: ندى عامله ايه دلوقتى .
طارق: الحمد لله كويسه .
صمت طارق ولكن لم يتذكر ريناد ولكن تذكر غضپ وغيره وكلام بس.مه فارتس.مت ابتسامه على شف.تيه .
حازم بخب.ث: المهم مالك كده حاسس انك عايز تقول حاجه .
طارق: هتعملى فيها بتفهم بقى .
حازم: يعنى فى حاجه فعلا .
طارق: فى حاجات ..
حازم: قول يا خويا واشجينى .
ابتس.م حازم وقال: يبقى الس.مكه بدأت تشبك فى الصناره .
طارق بڠيظ: انت رايح تصطاد ما تقول كلام عدل .
حازم: يعنى اظاهر ان البطيخه هتطلع حمرا ومسكره .
طارق: لا بقى دا انا فى سوق الخ.ضار قوم امشى يا حازم انا غلطان انى بكلمك اصلا .
حازم بهمس: يا عم الحبيب استنى بس واس.معنى كويس انا هقول ايه ! وتنفذه بالحرف الواحد .
بتفكرنى بنصه فى فيلم غبى منه فيه ... عارف انت شكلك فاهم يا نصه .
ضحك حازم وقال: لا بجد كده بس.مه بدأت تنجذب ليك بس عمرها ما هتفهم مشاعرها لانك ڈم ..ا سابق بمشاعرك علشان كده انا عايزك تديها فرصه تفهم احساسها ناحيتك .
متابعة القراءة