رواية أحببتها في انتقامــ.ـي
المحتويات
وليد بضحكه مستفزه: دا بت بنت***رخيصه ضحكت عليها بكلمتين سلمتنى نفسها .. اتسليت بيها شويه ... ومتنكرش ان الصور كانت فى الجون والبت جامده ... اما خطبتها ليه ! فا دا درس لابوها مش ليك اصله كان السبب فى سفر حبيبتى وبعدها النهائى عنى لانه كان عايزنى فاضى ليه !.
اد.م باستغراب: ابوها !
وليد: ايه ده هو انت متعرفش ان عمك عادل هو اللى كان معايا فى كل البلاوى دى كلها ! دا كان عايز الكيلانى يقت.ل ابوك بس انت عرفت تنقذه .
انهال عليه اد.م بلكمات والضـ،ـرب بقوه وغضپ شديد واد.م عند.ما يغص.ب لا يرى امامه ابدا .
ظل يضر.به بقوه وغضپ حتى فقد وليد كل قوته فهو لا يقدر على غضپ الكينج .
امسكه اد.م من قميصه وقال: اقس.م بالله اشوفك قريب من البيت همحيك ... وربى هنهيك يا وليد .
وليد ببرود: تؤ تؤ تؤ تؤ صدق خفت بتهد.دنى بعد ايه سرين وشرفها بقى فى الارض ! طارق وبقاله سنين بيتعذ.ب من حبه للهبله اللى متشعلقه فيا ! اسر ومراته وابنه ماتوا ! لسه انت بس عارف انا حبيت تعرف انا مين علشان العب معاك على المكشوف ومراتك الحلوه هتبقى بتاعتى وان مكنش برضاها هيبقى ڠصب عنها هاخدها وهاخد منها اللى انا عايزه سامعنى ...
كان يقول كل كلمه ويعود للخلف ليبتع.د عن اد.م ولكن هيهات انقض عليه اد.م مجددا يضر.به .
ثم قام اد.م ونف.ض ملابسه ويديه وقال ببرود: كل كلمه قلتها دلوقتى انا سجلتها العيله كلها هتعرف الحقيقه ومن النهارده انت بره عيله الشافعى واللى هيفكر يتحسر عليك هيحصلك ويبقى راجل يفتح بقه كبير او صغير سامعنى وهتشوف يا***هترفع عينك على حد فى عائلتى تانى ازاى !
ركله اد.م بقد.مه بقوه اخرجت الډماء من فمه بعڼف وتركه وغادر .
استيقظت يارا لم تجد اد.م بحثت عنه لم تجده قلقت من ان يكون خرج وذهب لوليد ارتدت ملابسها وخرجت ذهبت للمنزل وجدت الفتيات جالسين يضحكون ويمزحون معا والشباب فى غرفه مجاوره لهم طلبت حازم على الهاتف فخرج لها .
حازم: وانا جاى كان خارج بالعربيه اشمعنا .
شردت يارا: استرها يارب ... وسألت بسرعه: هو وليد جوه !
استغرب حازم ولكن قال: لا خرج من بدرى برضو .
بدى القلق على وجه يارا وظلت تهاتف اد.م ولكن هاتفه مغلق .
حازم: فى ايه يا يارا ايه حصل ؟
يارا: ربنا يستر يا حازم بص لو اد.م كلمك عرفنى ضرورى .
وتركته ظلت تدق علي اد.م وبعد بع.ص الوقت ...
يارا بقلق: يبقى هيقول الحقيقه يارب استرها يارب استرها .
متابعة القراءة