رواية أحببتها في انتقامــ.ـي
المحتويات
خالد: المفروض القاعه امتى ؟
جاسر: من 6 ل 9 وممكن تزيد ل 10 او 10 ونص يعنى هنفوق للعمليه بالمـيټ اوى قب.لها بساعه .
عامر: تمام احنا هناخد مواقعنا وهنبقى على اتصال بالاسلكى وخلى البلوتوث معاك عالطول حتى فى الشبكه تحسبا لاى جديد .
جاسر: بأمر الله .
احمد: بتوفيق يا رجاله .
ادوا التحيه العسكريه ورحلوا ...
كانت بس.مه تبحث عنه لتعطيه اخر التع.ديلات على مشروعها .
طرقت الباب ودلفت دون انتظار الرد فخبأ طارق دفتره بسرعه لاحظتها بس.مه فعقدت حاجبيها بانزعاج .
بس.مه: اتفضل اخر نسخه معدله للرس.مه ..
طارق: طيب .
بس.مه: انت بتعمل ايه !
طارق بتنهيده: مفيش يا بس.مه اتفضلى دلوقتى ...
طارق بضي.ق: بس.مه انا مش ناقص ومش عايز كلام كتير .
بس.مه: ايه ده هى معذ.باك اوى ! كده اخص عليها والله ...
طارق وبدأ يفقد اعصا.به: ايه جاب سيرتها دلوقتى ارحمينى يا بس.مه وسبينى فى حالى ...
بس.مه: يااااه لدرجاى بتحبها يا طارق ومش عايزنى اتكلم عليها ! وهى ايه بقى مطنشه فانت متأثر وقلبك واجعك وقاعد بقى تكتبلها فى قصايد حب وغرام ! ولا يمكن رسايل عشق مهى بتوحشك وهى معاك حتى .!
بحبك من وانتى عيله وقلت دا هبل طفوله وكبرنا سوا وكبر حبك معايا وقلت دا اكيد طيش شباب .. بقالى 20 سنه بحبك وانتى مش حاسه بيا ولا بقلبى اللى بيمو.ت فى اليوم ميــ،ت مره بسببك .. كنت بشوف فى عنيكى حبك لوليد ونظراتك واهتمامك وكنتى بتدبحينى ... حړام عليكى بقى حسى بيا .. وافهمى افهمى انى لا عمرى حبيت ولا بحب ولا هحب غيرك ارحمين بقى ...
تركها طارق وخرج مسرعا غاضبا وصفع الباب خلفه بعڼف .
انتفضت بس.مه ووضعت يدها على فمها غير مصدقه ما حدث منذ ثوانى ! ماذا قال هل يحبها منذ 20 عامل ؟ يعنى انه يحبها منذ ان كان عمرها 3 اعوام وهو 9 اعوام ! هو اعترف لها ! هل تؤلمه حقا ؟ لم تكن تدرى انها تسبب له كل هذا الlلم .!
" بس.مه ...
متابعة القراءة