رواية أحببتها في انتقامــ.ـي
المحتويات
استيقظ اد.م من شده التأل.م نهض ببطء ونظر للساعه وجدها 10 والنصف وعند.ما هم بالنهوض من الفراش وجد يارا تدلف للغرفه وبيدها الطعام وعند.ما رأته مستيقظا وضعت الطعام على الكمود ثم اتجهت اليه اسندته ليجلس وهو فقط ينظر اليها قامت بوضع الطعام امامه قائله: كل يالا علشان تاخذ lلم سكن .
اد.م: اقعدى كلى معايا .
يارا: انا اكلت متشغلش بالك بيا .
اد.م: يارا بلاش كده انا مش مستحمل طريقتك دى .
يارا: يالا علشان فات 6 ساعات على lلم سكن اللى اخدته .
تنهد اد.م ودفع الطعام بيده: مش جعان .
نظرت اليه يارا وقر.بت الطعام منه مره اخرى: اذا كنت مش هتاكل علشان جعان فكل علشان جر.حك يخف .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
امتلئت عين يارا بالد.موع ونهضت واقفه قائله: لا مش فارق معايا ... مش فارق معايا خالص يا بشمهندس .
واتجهت للباب وخرجت واغلقته خلفها .. زفر اد.م الهواء بقوه مسندا رأسه على السرير خلفه .
لم تمر ثوانى ودلفت يارا مره اخرى وجلست على الفراش دون ان تنظر اليه وقالت: يالا كل قب.ل الاكل ما يبرد .
ابتس.م اد.م حتى فى غص.بها رائعه .. لها الحق فى غص.بها وحز.نها منه .. هو يعلم كم تحبه وكم ان اذيته شيئا صعبا بالنسبه اليها .. وهى الان تريد تلقينه درسا حتى لا يبتع.د عنها مره اخرى .
اتسعت ابتسامته وبدأ يتناول طعامه وهى تراقبه بصمت وبعد انتهاؤه قامت بأخذ الطعام ونزلت للاسفل قامت باح.ضار ابريق ماء واتجهت اليه ومعها lلم سكن الخاص به اعطته فتعمد وهو يأخذه ان يمسك يدها وابتس.م بينما هى ارتبكت وسحبت يدها هو يعلم ان بأقل مجهود منه لن تقاومه فهى تشتاق لح.ض.نه بشده كم يلعن هو جر.حه الان فهو لا يستطيع ض.مها بسببه .
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
جاءت يارا لتخرج ولكن تأوه اد.م اوقفها التفتت اليه وجدته ينهض ولكنه يضع يده على صدره متأل.ما .
اتجهت اليه بسرعه: رايح فين ؟
اد.م: عايز اروح الحمام ... ثم بنبره متأل.مه: ممكن تساعدينى ؟!
وبدون تردد اتجهت يارا اليه وامسكت يده لينهض معها وقام هو باستغلال الوضع ولف يده حول كتفها نظرت اليه يارا ولكنه التف بسرعه وادعى الlلم وهو يبتس.م بخب.ث .
اوصلته يارا للمرحاض وتركته وخرجت .
بعد دقائق خرج ورأسه مبلل بالماء امسك المنشفه ورفع ذراعه ولكنه تأل.م وهذه المره بحق فزعت هى واخذت المشفه من يده وقالت بعتاب: ممكن لما تعوز حاجه تقولى !
يارا: انت ناوى تخرج ولا حاجه !
اد.م: عايز اروح اطمن على جدى .
يارا: انت لسه مرتحتش استنى شويه كمان .
اد.م: انا هرتاح لما اشوفه واتكلم معاه .
يارا بمضض: براحتك .
واتجهت للدولاب واخرجت قميص جينز وبنطال اسود واتجهت اليه قامت بنزع التيشرت الذى يرتديه ثم اقتربت منه ليرتدى قميصه شعر اد.م بانفاسها تصطد.م ببشرته كان ير.غب بض.مها بشده ولكنها لن تس.مح له ليس امتناعا منها ولكن خۏفا عليه اقترب برأسه منها ليستنشق عطرها وضع يده على خصرها ليقر.بها منه ولكنها خشت ان تصطد.م بصدره فتؤلمه فابتع.دت ولكنه لم يزح يده حاولت الافلات ولكنه احكم يده حولها قائلا: متبعديش .
متابعة القراءة