رواية أحببتها في انتقامــ.ـي
المحتويات
حسين: يا امينه وجودك دلوقتى ملوش لازمه على الاقل تغيرى هد.متك وتاكلى حاجه ونجيله الصبح .
رأفت: اس.معى الكلام يا امينه بابا مش هيصحى دلوقتى هتفضلى قاعده كده .
اسر: يالا يا ماما وهجيبك الصبح بدرى.
وتحت الحاح الجميع غادرت امينه المشفى وكذلك الكل .
عادوا للمنزل ورفض حازم فكره عوده مريم الى المنزل بمفردها واصر على بقائها مع يارا .
فضلت ندى البقاء مع مريم ويارا حتى لا يقت.لها قلقها على جاسر .
انض.مت اليهم بس.مه وسرين ومرام بينما عادت ايمان مع زوجها .
فى مكان خفى يختبئ اد.م وجاسر وخالد بجانب من الطريق وكان خالد يبعد مسافه ليست بقصيره مع فرقته عن جاسر وفرقته وعلى الجانب الاخر عامر مع فرقته واحمد يبعد عنه مسافه مع فرقته مع وجود القوات المنتشره فى المكان بالكامل .. فى تمام الساعه 11.55 دقيقه قطڠ هدوء الليل صوت 5 سيارات تقترب وتوقفت فى المكان المحدد الذى يبعد حوالى 10 امتار عن نقطه تجمع القوات العسكريه ..
خرج من السيارات رجال مفتولى الع.صلات يبدو على وجوههم انهم مسجلين خطړ يرتدون نفس الزى بنطال اسود وقميص ازرق داكن اتجهوا للسياره التى تتوسط السيارات وفتحوا الباب ليخرج وليد بكل غرور ماسكا سيجارا بيده ويده الاخرى بجيب بنطاله ينفث الدچان ببرود وقف امام السياره لينظر حوله بهدوء شديد ليرى السكون يعم والظلام يغلف المكان بشده الا من مصا.بيح السيارات .
وبالفعل قام وليد بتمرير الاله على الورقه الذى اخرجها من جيبه ثم وضعها على الورق الذى اعطاه الرجل اياه .
رد اد.م بابتسامه هادئه: بيقلد توقيعى ..
وبمجرد ان تم التوقيع اخرج رجال وليد حقائب ضخمه من السيارات ووضعوها على الارض وقاموا بفتحها لتظهر الاموال بداخلها .
ابتس.م الرجل وقام برفع هاتفه وحدث احدهم .
مرت دقائق قليله نظر وليد فى الساعه فقام خالد ايضا بالنظر وجدها 12.5 فقال: دول ماشيين بالثانيه .
متابعة القراءة