رواية أحببتها في انتقامــ.ـي

موقع أيام نيوز


خرج اد.م وخرجت يارا من الغرفه بعده جلست فى الخارج قليلا ثم وجدت جرس الباب يدق استغربت فأد.م يحمل معه المفاتيح فانتظرت قليلا ولكن جرس مره اخرى ارتدت اسدالها فتحت الباب لم تجد احد بل وجدت صندوق صغير امام الباب حملته وهى متعجبه وتتلفت يمين ويسار ثم دخلت مره اخرى .
فتحت يارا الصندوق وجدت ورقه امسكتها وقرأتها " يارا الورده الجميله .. دى هديه صغيره علشان عيد جوازك يارب تعجبك رغم انى متأكد انها مش هتعجبك بس عايزك تعرفى انى بسعى علشان اوصلك وهوصل ...اسيبك بقى للمفاجأه الجميله  ...  بحبك وبحب كل حاجه فيكى اااااااااه "

دق قلب يارا بخۏف وفتحت عينها من الصد.م#مه امسكت الظرف امامها متردده تفتحه خائفه من محتواه ولكن لابد من المواجهه ...
فتحت يارا الظرف وجدت عده صور انصد.مت يارا ووضعت يدها على فمها وهى ترى الصور صور لاد.م وسرين فى اوضاع غير لائقه بالمره اوضاع لم تعيشها هى مع اد.م بعد .
بدأت د.موعها تنهمر هل يخونها اد.م هل يكذب عليها يطمئن قلبها ولكنه يحطمه من جهه اخرى بدأت تبك.ى ظلت تتطلع للصور ثم مسحت د.موعها بشده ودخلت غرفه المكتب ووضعت الظرف وبه الصور على المكتب .
ونظرت اليها ود.موعها تنهمر وحدثت نفسها: واضح ان كل حاجه حلوه عمرها قصير .
تركتها يارا وصعدت للاعلى وبعد قليل س.معت صوت اد.م بالخارج ينادى عليها لم تجب واغمضت عينها اخذت نفس عميق ثم وقفت وخرجت اليه اتجهت له وقفت امامه دون كلمه ثم قالت: ...

 

فتحت يارا الظرف وجدت عده صور انصد.مت يارا ووضعت يدها على فمها وهى ترى الصور صور لاد.م وسرين فى اوضاع غير لائقه بالمره اوضاع لم تعيشها هى مع اد.م بعد .


بدأت د.موعها تنهمر هل يخونها اد.م هل يكذب عليها يطمئن قلبها ولكنه يحطمه من جهه اخرى بدأت تبك.ى ظلت تتطلع للصور مده ليست بصغيره ثم مسحت د.موعها بشده ودخلت غرفه المكتب ووضعت الظرف وبه الصور على المكتب .
ونظرت اليه ود.موعها تنهمر وحدثت نفسها: واضح ان كل حاجه حلوه عمرها قصير .
تركتها يارا وصعدت للاعلى وبعد قليل س.معت صوت اد.م بالخارج ينادى عليها لم تجب واغمضت عينها اخذت نفس عميق ثم وقفت وخرجت اليه اتجهت له وقفت امامه دون كلمه ثم قالت: كنت فين .
اد.م: مفيش كنت بشوف الناس اللى هناك دى بيعملوا ايه ثم نظر اليها وقال بخب.ث: انتى لابسه الاسدال ليه دا حتي الجو حر .
لم تجب يارا ونظرت للارض وتجمعت الد.موع بعينها نظر اليها اد.م باستغراب ورفع ذقنها بيده نظر لعينها اللامعه: فى ايه معي.طه ليه ومال وشك كده .!.. ايه حصل؟!.
انهمرت د.موع يارا وقالت: فى هديه فى اوضه المكتب ادخل شوفها .
وتركته وصعدت مسرعه للاعلى تعجب اد.م ودلف لغرفه المكتب وجد الظرف الصغير نظر اليه ثم امسكه وفتحه واخرج الصور اتسعت عيناه وهو ينظر للصور ولمنظره بها قلب الصور ببطء شديد ثم القاها على الارض بعڼف وامسك الظرف بيده وضغط عليه بقوه احتدت عيناه خرج وحذاءه يطبع اثر على الصور امامه صعد للاعلى وجد يارا تجلس على الفراش تض.م ركبتيها لصدرها وتبك.ى بشده نظر اليها ثم رفع رأسه واخذ نفس عميق ثم اقترب منها وجلس بجوارها ...
اقترب بترقب وامسك يدها لم تقاومه رفع يده الاخرى ومسح د.موعها وايضا لم تقاومه وقال بهدوء مخيف: انا مش هدافع عن نفسى ولا هتكلم انا مش عارف انتى شايفانى ازاى دلوقتى بس انا بكره هاخدك عند واحد صحبى فوتوجرافر وهو يقولك الصور دى حقيقه ولا متفبركه .
نظرت اليه يارا وجدت نظرته حاده للغايه وعينه حمراء وانفاسه متسارعه پغضب كان يمسك يدها برقه ولكن عروق وجهه البارزه بشده تدل على غص.به الشديد زفر بقوه وترك يدها ونهض وقب.ل خروجه من الباب نادته يارا: اد.م .
 

تم نسخ الرابط