رواية أحببتها في انتقامــ.ـي

موقع أيام نيوز


خرجت يارا وبس.مه من المجمع الطبى وهى تحت.ضن التحليل بيدها والضحكه ترتس.م على وجهها لتظهر مدى فرحتها .
اتجهوا لسياره بس.مه وقب.ل ان تفتح الباب وجدت مجموعه رجال يحطون بهم اثنين يمسكون ببس.مه يكتمون فمها ويضعون قطعه قماش على وجهها لتسق.ط بين يديهم بينما رجلا اخر يمسك بيارا ليسق.ط التحليل من يدها على الارض وتحاول دفعه ولكنه يضع ايضا قطعه قماش على فمها لتغلق عينها قب.ل ان ترى اخر وجه توقعت رؤيته .

دفعهم الرجال داخل السياره وقب.ل ان يغلق الباب رن هاتف يارا فاتجه اليه احدهم وعلى وجهه ابتسامه شماته ليرى رقم كان ير.غب برؤيته حقا فلقد كان اد.م المتصل فنظر للهاتف قائلا: اما نشوف هتنقذها ازاى يا كينج ...؟!
خلاص كده كش ملك ...
كانت تلك اخر كلماته قب.ل ان يقطع الاتصال ثم يغلق الهاتف نهائيا ويلقيه على يارا الفاقده لوعيها ويعود ليقود السياره وقد.مه تطبع اثارها على التحليل الطبى الملقى على الارض .
قب.ل بع.ص الوقت بينما كان اد.م يجلس بالمكتب رن هاتفه برقم غريب .
عقد حاجبيه ثم فتح الخط .
اد.م: السلام عليكم .
المتصل: وعليكم السلام بشمهندس اد.م .!
اد.م: ايوا انا مين ح.ضرتك ..؟!
المتصل بتوتر: انا كمال رئيس المباحث .
اد.م: اه اهلا وسهلا خير .
كمال: فى خبر مش كويس يا بشمهندس .
شعر اد.م بانقباض غريب بقلبه وقلق سيطر عليه بخصوص يارا فأمسك هاتف اخر بيده يطلب رقمها بينما وقف وقال بحده: فى ايه ..؟!
وجد الهاتف يرن ولا يوجد رد ثم فصل الخط .
بينما كان كمال صامت يبتلع ريقه بصعوبه .
ازداد قلق اد.م فيارا لم تغلق بوجهه مطل.قا فرن مره اخرى وهى يصر.خ بكمال قائلا: فى ايه انطق .؟!.
كمال بخۏف: انا اسف بس وليد هرب .
ومع كلمته وجد اد.م هاتف يارا مغلق .
فتس.مر مكانه وتجمدت الډماء   فى عروقه وكلمه واحده تتردد بأذنه: وليد هرب .
بينما كان اد.م يجلس بالمكتب رن هاتفه برقم غريب .
عقد حاجبيه ثم فتح الخط .
اد.م: السلام عليكم .
المتصل: وعليكم السلام بشمهندس اد.م .
اد.م: ايوا انا مين ح.ضرتك !.
المتصل بتوتر: انا كمال رئيس المباحث .
اد.م: اه اهلا وسهلا خير .!
كمال: فى خبر مش كويس يا بشمهندس .

شعر اد.م بانقباض غريب بقلبه وقلق سيطر عليه بخصوص يارا فأمسك هاتف اخر بيده يطلب رقمها بينما وقف وقال بحده: فى ايه .؟!
وجد الهاتف يرن ولا يوجد رد ثم فصل الخط .
بينما كان كمال صامت يبتلع ريقه بصعوبه .
ازداد قلق اد.م فيارا لم تغلق بوجهه مطل.قا فرن مره اخرى وهى يصر.خ بكمال قائلا: فى ايه انطق ؟!.
كمال بخۏف: انا اسف بس وليد هرب .
ومع كلمته وجد اد.م هاتف يارا مغلق .
فتس.مر مكانه وتجمدت الډماء   فى عروقه وكلمه واحده تتردد بأذنه: وليد هرب ...
خرج اد.م كالمجڼون وذهب لمكتب طارق فزع طارق من طريقه اقتحامه للمكتبه .
طارق بفـژع: فى ايه !
اد.م: وليد هرب .
طارق بعد.م استيعاب: نعم وليد مين ؟
اد.م بصړاخ: طااارق بقولك وليد هرب .
وخرج مسرعا من المكتب وخلفه طارق والخۏف يتملك منهم .
صعد اد.م لسيارته هاتف ندى وبعد قليل اجابت .
ندى: اهلا اه...
قاطعها اد.م: يارا فين يا ندى .؟!
ندى باستغراب: فين ازاى انا منزلتش عندها النهارده ...
فى ايه يا اد.م ..؟
اد.م بعص.بيه: انتى لسه هتسألى انزلى شوفيها بسرعه .
ندى بخ.ضه: حاضر حاضر .
اغلق اد.م الخط معها وهاتف والده .
رأفت: السلام عليكم .
اد.م: بابا يارا عندك ؟
 

تم نسخ الرابط