رواية أحببتها في انتقامــ.ـي

موقع أيام نيوز


مراد: مهو متاخديش على كده كتير .
مرام: حاضر هى الفتره دى علشان القلق والاوامر العليا بتاع اد.م .
ودن مبرر وجد طارق نفسه يلتفت لينظر لبس.مه الذى كانت ملامحها بارده غير متأثره بالمره على عكس سرين التى شعرت بالضي.ق فاستأذنت ناهضه .
مرام بأسف: سورى يا بس.مه والله مقصد اضايقك او اضايقها .
بس.مه بابتسامه: عادى يا بنتى محصلش حاجه سيبك .
كان طارق فرحا بسبب هدوء بس.مه وعد.م تأثرها بذكر وليد .
مرام: يالا بقى يامراد الله يخليك .
مراد: طيب يا زفته بطلى زن قومى البسى وانا هريح شويه وبعدين نروح .
مرام: بقولك البت مستنيانى تقولى اريح اخلص يا مراد بقى .

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
صـ،ـرخ مراد: يحر.قك يا اللى فى بالى ...
مرام مغيظه: اللهم امين .
خرجت مرام ساحبه مراد خلفها وبقت بس.مه وطارق بمفردهم .
تنحنح طارق ونهض وبمجرد وصوله امام الباب .
بس.مه: طارق .
استدار طارق اليها: ايوه .
بس.مه وقد وقفت امامه: مالك !.
طارق باستغراب: مالى !
بس.مه: هو انا ضايقتك فى حاجه ؟
طارق: لا ليه بتقولى كده !
بس.مه: يعنى ملاحظه انك متغير معايا الفتره دى .
طارق و هو يرفع احدى حاجبيه: الفتره دى !  دا اللى هو من امتى بقى ؟
بس.مه بخجل: من امبارح .

ابتس.م طارق: متغير ازاى بقى ؟
بس.مه وخجلها يزداد: انت فاهمنى يا طارق متستعبطش .
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
طارق: متستعبطش مره واحده !  وبعدين مش فاهم ياستى فهمينى .
بس.مه: شكلك مضايق يعنى كده .
طارق: مضايق !  ثم قال بخب.ث: لا خالص اصل بس ريناد وحشتنى مشفتهاش من زمان ...
بس.مه بڠيظ: بقى كده زمان ده اللى هو من اول امبارح صح .
طارق وهو يجاهد ليكتم ضحكته: القلب بقى اعمل فيه ايه ... ثم نظر لعينها مباشره قائلا: بتوحشنى وهى معايا حتى .
ثم استدرك نفسه وغض بصره بسرعه وهو يستغفر .
بينما بس.مه كانت تأكلها نار الغيره .
بس.مه: ماشى يا طارق .
وتركته وغادرت .
بينما ابتس.م طارق بسعاده وهو يقول: اظاهر ان عندك حق  يا واد احازم .
وغادر راحلا للشركه ...
كانت يارا تمشط شعرها بينما اد.م يرتدى ملابسه ليرحل للشركه .
يارا: اد.م انا عايزه اروح المول اشترى فستان علشان فرح حازم .
التف اد.م بحده وهو يتذكر كابو.سه .
وقال بصرامه: لا .
 

تم نسخ الرابط