رواية أحببتها في انتقامــ.ـي
المحتويات
اد.م ببرود : انا لو بشك فيكى مكنتش سيبتك ثانيه واحده على ذمتى لكن انا بثق فيكى وبثق فى اخلاقك وتدينك
علشان كدا حاولى متهزيش الثقه دى اتفقنا .
يارا بضحكه واسعه وهى تم-سح د.موعها بسرعه : ان شاء اكون عند ظن حسن ح.ضرتك .
اد.م بابتسامه : اس.مها عند حسن ظن ح.ضرتك .
يارا بضحكه : ايوه مهو بخ طظ ح.ضرتك .
نظر اد.م اليها ثوانى والى ضحكتها الجميله ثم قال بهدوء : انتى ازاى كده . يارا بضحكه استغراب : كده ازاى يعنى .
يارا بضحكه : عارف انا ھمـ،وت واهزر دلوقتى بس هحاول ارد عليك اجابتك عندك .
اد.م :عندى !! ازاى يعنى .
يارا : يعنى انت ازاى بتبقى هادى وتحس انك ملاك كده والواحد يحب يتكلم معاك ومره واحده الاقيك قلبت دراكولا
بتعمل كده ازاى .
اد.م بابتسامه : زى السكر فى الشاى .
يارا بڠيظ : اطلع بره يا اد.م بره .
اد.م بخب.ث وهو يقترب منها : عيييب على فكره تطر.دى جوزك من اوضه النوم دا حتى الجو حلو هنا يساعد على
حاجات كتير .
يارا هبت واقفه : حاجات ايه لا انا همشى .
ويساعد فى حاجات كتير .
احمرت وج.نتى يارا بشده واحست انها تشتعل و الاچـمق الصغير خاصتها ينبض بعڼف فدفعت اد.م فى صدره
وخرجت م-سرعه من الغرفه ضحك اد.م وخرج خلفها وجدها تخرج من باب المنزل فاتسعت ضحكته ولحقها .
ad
فى منزل امينه ضـ،ـرب الجرس فقام طارق ليرى من القاد.م فوجد شاب وفتاه امامه .
طارق : اهلا وسهلا اتفضلوا
الشاب : اهلا بح.ضرتك انا جاسر ودى مريم اختى وكانت عايزه مدام يارا هى موجوده .
طارق وهو ينظر لمريم بطرف عينه : اهلا اتشرفنا اه بس هى حاليا فى بيتها .
جاسر : طب تروحلها ازاى او هى هتيجى ولا ايه يعنى .
بخب.ث ف-ضحك طارق وقال : اهى جت . التفتت مريم وجاسر وبمجرد ان رأتها مريم ابتس.مت ابتسامه واسعه وقالت
: ياااااارااا
نظرت يارا اليها وجرت م-سرعه باتجاهها واحت-ضنتها بقوه : وحشتينى يا كلپ البحر .
اتجه اد.م لطارق وقال : مين دول .
طارق : دا جاسر ودى مريم اخته .
عن-ڈم .ا استمع اد.م لاس.م جاسر صر اسنانه پغضب وقال : اهلا وسهلا .
جاسر : اهلا بيك .
ظلت الفتيات محت-ضنه بعدها دقائق حتى قال جاسر بضحكه : خلاص كفايه بقى .
ابتع.دت مريم ويارا عن بع-ضهم .
يارا بهم-س لا تس.معه سوا مريم : وماله الخفيف ايه حشره بينا .
مريم بضحكه : يا بت اتلمى دا جاسر اخويا .
يارا بغباء : قول والله .
مريم : جاسر دى يارا اللى حكيتلك عنها.
جاسر بابتسامه وهو ينظر اليها باعجاب واضح : اتشرفنا يا مدام يارا لما مريم حكت عنك مكنتش متوقع انك جميله
كده .
يارا بخجل وخۏف من اد.م : متشكره اوى .
صر اد.م اسنانه پغضب شديد وهم بالتحرك تجاه جاسر ولكن طارق ام-سك يده بقلق : اهدى يا اد.م ابو.س ايدك هو
ميقصدش حاجه .
اخذ اد.م نفس عميق محاولا تمالك اعصا.به .
نظر اليه الباقين اثر استماعهم لصوت انفاسه العاليه كانت ملامحه لا تنم عن خيرا ابدا .
جاسر اقترب من اد.م : خير يا بشمهندس ح.ضرتك كويس .
نظر اليه اد.م پغضب الدنيا وقال : اه كويس ليه شايفنى بشد فى شعرى ولا بكلم نفسى .
توتر الجو فقال جاسر باستغراب : لا ابدا مقصدش على العموم خلاص خير .
والتفت وتقد.م من مريم ويارا مجددا وقال : مريم قلقت على ح.ضرتك جدا لما قفلتى الفون مره واحده واصرت
تيجى تتطمن عليكى .
استغربت مريم تصرفات اخيها فهو لم يتحدث مع اى امرأه مطل.قا وڈم ..ا يتجاهلهم ويغض بصر عنهم لذلك تعجبت
ad
بشده من تصرفاته تجاه يارا .
عن-ڈم .ا شعر طارق ان اد.م على وشك شعره من قت.ل جاسر فقال لجاسر: ما تيجى يا جاسر نقعد احنا فى الحديقه
التانيه ونسيبهم براحتهم .
جاسر : اه اكيد . ونظر لمريم وقال : لما تعوزى تمشى رنيلى ثم نظر ليارا : اتشرفت بيكى يا مدام يارا .
اوما-ت يارا ولم تتحدث
متابعة القراءة